مفهوم ثقافة العار. سنتحدث أيضًا عن أسباب ثقافة العار. كما نذكر البطالة وثقافة العار، وما هي ثقافة العار والتحريم. كل هذه المواضيع ستجدها من خلال هذا المقال.
مفهوم الثقافة الخاطئة
1- يعتبر مفهوم الثقافة المعيبة من الظواهر التي يرفض فيها المجتمع قبول شيء لا يتناسب مع العادات والتقاليد السائدة أو النظرة الفكرية المشتركة بين الأفراد بشكل عام. الإيثار. المعنى المأخوذ من المجتمعات الأخرى، لذلك يعتبر غير مقبول وغير مقبول ؛ لأنه يتعارض مع الأفكار الثقافية والاجتماعية وحتى الأخلاقية داخل مجتمع واحد.
2- ثقافة العار من القضايا الاجتماعية الشائكة التي انتشرت في كثير من المجتمعات والبلدان. لأنها اعتمدت بشكل أساسي على تأثير الفكر الاجتماعي السائد، وهذا ما أدى إلى جعل مفهوم ثقافة العار مرتبطة بشكل أساسي بالفكر الاقتصادي القائم على العمل، خاصة عند مجموعة من الشباب يرفضون فكرة العمل. في أي عمل يقل عن مستواهم التعليمي، أو لا يتناسب مع البيئة التي يعيشون فيها. مع ذلك، يفضل معظمهم البقاء في المنزل على العمل في أي مهنة قد تؤدي إلى تدهور مكانتهم الاجتماعية أمام أصدقائهم والأشخاص من حولهم، مما يؤدي إلى تعزيز ثقافة العار بشكل ملحوظ.
أسباب عيب الثقافة
1- عدم وجود الحرية الفردية في مجتمعاتنا.
2- الفراغ الذي يجعلنا نتحدث كثيراً ونتفحص ونراقب ويجعلنا نقيم الناس بناءً على المظاهر.
3- تأثير البيئة المحيطة، وبالتالي نرى نظرة سلبية للمطلقات والأرامل أو على سبيل المثال عدم قبول عمل المرأة التي تقود سيارة أجرة أو حافلة نقل عام.
4- النظرة السلبية للمهن والعاملين فيها.
5- تأثير الأسرة على تفكير الطفل وكيفية تربيته.
6- عدم التمييز بين التعاليم الدينية والعادات والتقاليد
البطالة وثقافة العار
1- ثقافة العار هي المصطلح الشائع لبشرة الشباب العاطل عن العمل عند معالجة البطالة التي أصبحت مشكلة عابرة للحكومة وفي نظر الجميع مثل المريض الذي لا يمكن علاجه. ويشير إلى أن معدل البطالة قد اقترب من 19٪. وقد أدى هذا إلى تغيير عدد الأشخاص القادرين على العمل والذين تخلوا عن البحث عن عمل، وبالتالي أصبحوا خارج أرقام البطالة.
2- تتخذ الحكومة بين الحين والآخر إجراءات للضغط على القطاع الخاص لزيادة توظيف الأردنيين، بينما يشتكي القطاع الخاص، وخاصة القطاعات الإنتاجية مثل الصناعة والزراعة، من نقص العمالة الأردنية التي تلبي احتياجاته، أو مواجهة ما يسمى بثقافة العار بين الشباب. وذلك بالرغم من انخفاض القدرة الاستيعابية للقطاعات الإنتاجية نتيجة الصعوبات والتحديات التي واجهتها خلال السنوات الماضية. فأين هي المشكلة
3- تكمن المشكلة برأيي في مخرجات نظام التعليم المدرسي في الأردن، حيث يوجد أكثر من 90٪ من طلاب المدارس في المسار الأكاديمي والباقي في المسار المهني، والذي يستخدم أيضًا للتحويل إلى الأكاديمية بعد اجتياز الثانوية العامة، حيث بقيت الصورة النمطية عن التخصصات. وقالت الأكاديمية إنها أكثر صلة بالاعتبارات الاجتماعية أو المالية، حيث جاء التوسع في هذا المسار نتيجة للفرص التي كان يحصل عليها الشباب المتعلم في الدول المجاورة، والتي تغذي الاقتصاد الوطني من خلال ما يسمى بتحويلات العمال، بينما تتزايد المشكلة خاصة إذا علمنا أن عدد الذين لم يجتازوا الثانوية العامة يزيد عن 300 ألف وهم الآن ينتظرون، ربما سيحصلون على فرصة للنجاح أو الحصول على وظيفة بعيدة عن أي مهنة لأن لم يتدربوا من قبل.
4- لذلك، ومن أجل حل هذه المشكلة، يجب القضاء على ثقافة ما أسميه نقص المعرفة، لأن الباحث عن العمل الذي لم يجتاز المرحلة الثانوية في المسار الأكاديمي يصعب عليه اختيار العمل الذي قام به. لا يعلم ولم يتدرب في حياته، حيث أن كل المحاولات التي قامت بها الحكومة لم تنجح بالشكل المطلوب، لأن ثقافة الأكاديمية قد ترسخت بين الشباب الأردني، الذين يتوقع أن ينجحوا في الثانوية، حتى بعد في حين.
5- لذلك نحن بحاجة إلى مشروع وطني لمدة لا تقل عن 5 سنوات نستطيع من خلالها رفع طلاب المسار المهني سنويًا بنسبة لا تقل عن 5٪ على حساب المسار الأكاديمي حتى تصل إلى 40٪. من مخرجات التعليم والتدريب من المسار المهني، وبذلك رسمنا خريطة واضحة لمكافحة مشكلة البطالة وبالتالي الاستبدال التدريجي للعمالة الأردنية على أسس علمية وليس من خلال قرارات مفاجئة غير مدروسة لها أثر. على الاقتصاد الكلي وتعطيل الإنتاج.
ثقافة العار والمحرمات
1 – لا يشترط اللوم شرعا على عيب أو عيب، بل قد يكون عيبا في الذوق أو الفروسية، أو في بلد بلا وطن وزمان بلا وقت.
2- وأما المحظور في الاصطلاح الشرعي فهو كما جاء في شرح الكوكب المنير وهو – أي وحده – ما ينكر فاعله – حتى لو كان كلمة – حتى لو كان القلب يعمل وفق الشريعة.
3- فخرج بالقذف ما مكروه، ومستحباً ومباحاً، وقوله فاعله، واجباً، ثم يلوم فاعله. النفاق والحقد ونحوهما، وكلمة الشريعة في القذف، في دلالة على أن القذف من الشرع فقط. ويسمى المحرم ممنوع، ممنوع، مكروه، معصية، معصية، قبيح، رديء، فاحش، معصية، خجل، حرج، وعقاب. من الحرام