قناع البابايا الذي نتحدث عنه في هذا المقال ونتعرف على مجموعة أخرى مختلفة من أقنعة البابايا للبشرة. اتبع الأسطر التالية.
قناع البابايا للوجه
المكونات
ثمار البابايا الناضجة.
ثلاث ملاعق كبيرة من العسل.
ملعقتان كبيرتان من ماء الورد.
ملعقتان كبيرتان من الحليب البودرة.
كيفية تحضير الماسك
خذ البابايا وأزل البذور من لبها واقطعها إلى قطع صغيرة.
– نضع القطع في الخلاط ونضيف باقي المكونات ونخلطها جيداً حتى تحصل على عجينة متماسكة.
انشر القناع على بشرتك واتركه لمدة 20 دقيقة، ثم اغسل بشرتك بالماء الفاتر.
كرري القناع مرتين على الأقل في الأسبوع للتخلص من بهتان بشرتك.
مقشر للوجه بالبابايا
قناع البابايا لتنظيف البشرة
يتم إحضار ثمار البابايا وتقطيعها بالطول وإزالة البذور الداخلية.
يتم تدليك الجلد بالفاكهة من الداخل لمدة 5 دقائق، ثم يترك عليها لمدة ثلث ساعة على الأقل.
اغسل الجلد بالماء الفاتر حتى نحصل على بشرة نظيفة خالية من الغبار والجلد الميت.
قناع البابايا لعلاج البثور
يتم تقطيع البابايا إلى قطع صغيرة بعد أن نتخلص من البذور.
نضع قطع البابايا في الخلاط الكهربائي ونضيف العسل و 2 ملاعق كبيرة من ماء الورد و 2 ملاعق كبيرة من الحليب البودرة.
تخلط المكونات جيدًا وتوضع على الجلد لمدة ثلث ساعة على الأقل، ثم تغسل بالماء الفاتر.
تكرر الوصفة مرتين خلال الأسبوع للتخلص من الشحوب الذي يصيب البشرة.
قناع البابايا للتجاعيد
توضع ثمار البابايا المقطعة بعد التخلص من القشرة الخارجية والبذور في الخلاط الكهربائي.
أضف القليل من الماء إليها واخلط المكونات جيدًا.
نضيف العسل إلى المكونات ونخلط جيداً، نضع المكونات على القشرة ونتركها لمدة ربع ساعة على الأقل.
اغسل الجلد بالماء الدافئ.
قناع البابايا لتفتيح لون البشرة
اخلطي كوبًا من البابايا مع نصف ملعقة صغيرة من العسل والزبادي.
نضيف ماء الورد ونضع الخليط على البشرة لمدة لا تقل عن ثلث ساعة ثم نغسل البشرة جيداً.
يمكنك خلط ملعقة من البابايا وإضافة ملعقة صغيرة من الطين الطبي وتقليبها حتى نحصل على عجينة.
يوضع الخليط على الوجه ويترك عليه حتى يجف تماما، ثم يغسل الجلد بالماء
الفوائد الصحية للبابايا
للقلب
يحتوي على البوتاسيوم والعديد من الفيتامينات الهامة، لذلك فهو يساعد في تقليل نسبة الكوليسترول في الدم ويحافظ على صحة القلب والأوعية الدموية، وبالتالي يقلل من مخاطر الإصابة بأمراض القلب والسكتات الدماغية.
لمرضى السكر
البابايا غنية بالألياف، لذا فهي تساعد في تقليل نسبة السكر في الدم وتنظيم مستويات السكر في الدم.
لضغط الدم
يحتوي على نسبة كبيرة من البوتاسيوم الذي يحافظ على مستوى ضغط الدم وبالتالي يساعد على خفض ضغط الدم وتحسين القدرات العقلية.
لصحة العين
يساعد على تحسين رؤية العين، وتناوله أكثر من ثلاث مرات في اليوم يساعد في الحفاظ على صحة العين وسلامتها، خاصة عند كبار السن، لاحتوائه على مادة الزياكسانثين، أحد مضادات الأكسدة التي تحمي العين من العديد من الأمراض.
للقولون والجهاز الهضمي
يحتوي على إنزيم غراء الذي يساعد في عملية الهضم وكذلك يعمل على هضم البروتينات وبالتالي القضاء على عسر الهضم وتسهيل خروج الفضلات.
لصحة العظام
يحتوي على فيتامين K الذي يحسن امتصاص الكالسيوم ويقلل من ترسبه في البول، لذلك فهو يساعد على تقوية العظام بالإضافة إلى منع كسور العظام.
البابايا لجهاز المناعة
يساعد على تقوية جهاز المناعة، لاحتوائه على بيتا كاروتين، وهو عنصر أساسي لتحسين وظائف الجهاز المناعي ومقاومة الأمراض. كما تحتوي على مضادات الأكسدة التي تلعب دورًا مهمًا في الوقاية من السرطان وخاصة سرطان القولون والبروستاتا.
البابايا لانقاص الوزن
يحتوي على نسبة كبيرة من الألياف التي تعمل على الشعور بالشبع والشبع، وبالتالي تساعد على إنقاص الوزن ويتم تضمينها في أنظمة غذائية متعددة.
الآثار الجانبية البابايا
مرضى السكري
يعمل على خفض نسبة السكر في الدم، وهو أمر ضروري لمرضى السكر، ولكن يجب الحرص على عدم تناوله بالإضافة إلى علاج خفض نسبة السكر في الدم، حتى لا يحدث أي ضرر بسبب الانخفاض الكبير في نسبة السكر.
حساسية اللاتكس
يجب على الأشخاص الذين لديهم حساسية من مادة اللاتكس تجنب تناولها أو تناول المنتجات المحتوية عليها، مثل البابايا، لأنها تحتوي على مادة اللاتكس.
الجراحة
دوره في خفض نسبة السكر في الدم قد يؤثر سلبًا على التحكم في نسبة السكر في الدم أثناء الجراحة أو بعد الجراحة، لذا يجب التوقف عن تناوله لمدة أسبوعين قبل الجراحة.
حول فاكهة البابايا
البابايا، والبابايا، والبابايا، أو البابايا (للأشجار) أو “البابايا” مع التركيز على الثانية ب. وهي فاكهة استوائية ذات غطاء أخضر ولب أصفر وطعم بين المانجو والشمام. تتواجد أشجار البابايا في منطقة أمريكا الجنوبية وصلالة والأحساء والبحرين في شبه الجزيرة العربية وآيت شتوكة في المغرب. فاكهة البابايا أو البابايا غنية بالفيتامينات C و A و E وكذلك فيتامين B1 و B6 والبوتاسيوم والكالسيوم والحديد والريبوفلافين مع نسبة عالية من الإنزيمات الهاضمة. يُعرف السرطان أيضًا باسم فاكهة الملائكة، وهو الاسم الذي أطلقه عليه المستكشف كريستوفر كولومبوس.