قصة عن الطلاق بسبب المخدرات وسنتحدث عن قصة قصيرة عن المخدرات. حكم البقاء مع الزوج المدمن. قصة فتاة ادمنت المخدرات. ستجد كل هذه المواضيع من خلال مقالتنا.
قصة عن الطلاق بسبب المخدرات
إدمان الزوج بصوت مكسور ممزوج بالحسرة والدموع، بدأت زوجة المدمن تروي قصة زوجها بالإدمان قائلة
زوجي من الأشخاص الذين ابتلى بالإدمان، وبدأت أشعر بذلك عندما رأيت تغيرات واضحة في سلوكه وملامحه وصوته ممزوجًا بمشاعر مبالغ فيها وعيون ضالة.
كنت أتجاهل ذلك تمامًا، لكن ذات يوم وجدته يحمل طفلي الذي لا يزيد عمره عن بضعة أشهر، ويرمي به من شرفة المنزل … نعم، هذا الطفل الذي هو جزء من روحي وأنا. الروح ولكن بفضل الله ورعاية الرحمن أنقذته من هذه الكارثة، فالمخدر جعله لا يدرك أفعاله ولا يعرف عنوان المسؤولية، فيأخذ راتبي ويسرق مجوهراتي. من أجل الحصول على هذا السم يأخذه …
تناول زوجي جميع أنواع الأدوية، ولم يستجب لندائي للعلاج، حتى انخفض وزنه كثيرًا، الأمر الذي جعله يرضخ لفكرة العلاج، وبالفعل ذهبنا إلى العيادة لنبدأ الأول و أخطر خطوات العلاج، لكنه لم يمض وقتًا طويلاً في العيادة حتى عاد مرة أخرى إلى هذه السموم والنفق المظلم الذي كنا فيه من قبل.
شربت مرارة الإذلال والإذلال، ولم أتخيل أبداً أنني سأجد بين يدي أحد أبنائي قطعة من الحشيش ينقلها إلى أحد أصدقاء والده، الأمر الذي جعلني أنهار نفسياً، وعشت امرأة بلا روح، كأن القدر حرمني من كل أنواع السعادة إلى الأبد، وتفاقم الأمر عندما وجدت أحد أبنائي يشاهد والده ملقى على الأرض وبيده آثار مسحوق الهيروين، وبكل براءة طفلي. الذي لا يزيد عمره عن 5 سنوات اقترب منه ليتذوقه.
لم أستطع محو هذا المشهد من ذاكرتي، لأن الحدود هي التي شجعتني على مغادرة المنزل وإنقاذ بقية حياتي وحياة أطفالي. وبالفعل خرجت من المنزل لا أعلم مصيري، وفي رقبتي أطفالي الذين يعتنون بي. فكرت في الطلاق، وشجعني الإساءة التي تلقيتها من أفراد عائلته.
وبالفعل حصلت على الطلاق أخيرًا، وبعد ذلك بدأت أنا وأولادي رحلتي بشقق مفروشة، ثم للحصول على وظيفة مرة أخرى من أجل استعادة حياتي، لكن للأسف لم أستطع الحصول على وظيفة، وكأن المجتمع يعاقب أنا وأولادي على ما اقترفه والدهم، يا له من ظلم بين … لكنني لم ييأس، وواصلت البحث عن وظيفة حتى أعانني الله من أجل أولادي.
بالنسبة لزوجي، فقد استيقظت ذات يوم عندما اتصل أحد الجيران من مسكني السابق ليخبرني أن هناك رائحة كريهة تنبعث من المنزل وأنهم أبلغوا الشرطة.
قصة قصيرة عن المخدرات
قصة شاب سقط في حفرة الإدمان المظلمة ولم يستطع الخروج منها إلا بعد فوات الأوان. الشاب يروي قصته بالإدمان. يقول إن رحلة المخدرات بدأت في سن 15، أي في سنوات مراهقتي. أقنعني شاب بالانضمام إلى فريقه المتواضع، وهنا بدأت القصة، عندما كان الفريق يقيم حفلات صاخبة عند تحقيق النصر، ومن خلال هذه الحفلات تعرفت على عالم المسكرات والمخدرات، وخلال 6 سنوات انجرفت إلى حفرة الإدمان تدريجياً في التجريب وتعاطي الكثير من المخدرات حتى أصبحت مدمناً.
تغيرت حياة ذلك الشاب عندما اكتشفت أسرته إدمانه، وأخذته الأسرة إلى مستشفى الأمل للعلاج من الإدمان، واستغرقت فترة علاجه قرابة عام، ولا يزال يتلقى العلاج التكميلي بعد خروجه من مستشفى الإدمان. …
لا تستسلم…
بعد التعرف على قصص هؤلاء الشباب المدمنين، الذين قضوا فترة طويلة من حياتهم وهم يعانون من هذا المرض المروع، يجب أن نعلم أن هناك أملًا دائمًا في علاج الإدمان، حيث يقدم فريق مستشفى الأمل العديد من الخدمات الطبية التي تقدم العلاج الطبيعي. والعلاج النفسي. لمدمني كل المخدرات .. لا تفقد الأمل وتذكر أنك لست وحدك.
حكم الإقامة مع الزوج المدمن
الأول أن هذا عذر يسمح للمرأة بطلب الطلاق، لكن الواجب على المرأة أن تصبر على زوجها وتحاول إصلاحه قدر استطاعتها.
2- “يجوز للمرأة طلب الطلاق من زوجها المدمن للمخدرات، لأن حالة زوجها غير مرضية، وفي هذه الحالة إذا طلبت منه الطلاق، يتبعها الأبناء إذا كانوا دون السابعة من العمر.، وعلى الأب أن ينفق عليها، وإن أمكن لها البقاء معه لتصلح حالته بالنصيحة فهذا أفضل. انتهى .
قصة فتاة ادمنت المخدرات
حكاية فتاة مدمنة على المخدرات تدور هذه القصة حول فتاة كانت مدمنة على المخدرات وخاصة الهيروين وكانت هذه الفتاة تبلغ من العمر 18 عاما. بدأت رحلة تعاطي الهيروين مع هذه الفتاة عندما تعرضت لاعتداء جنسي. تعرضت للاعتداء من قبل أحد جيرانها، وتراوحت أعمار من اعتدوا عليها بين 11 و 14 سنة. لذلك قررت هذه الفتاة تناول بعض الأدوية لتنسى تلك الحادثة. بالرغم من المحاولات العديدة التي قامت بها هذه الفتاة لتتمكن من التخلص من الماضي. ومع ذلك، تعود مرة أخرى إلى استخدام الهيروين، على الرغم من وجودها في عيادة علاج الإدمان.
– ومع ذلك، تمكنت من التعرف على الأشخاص داخل تلك المصحة للحصول على المخدرات، ولكن تم اكتشاف هذا الأمر في أسرع وقت ممكن. تم علاج هذه الفتاة، وبعد خروجها من المصحة، وبعد استكمال فترة العلاج التأهيلي، قدمت. وتسجيل نفسها في دورة تصوير فوتوغرافي، فهذه إحدى محاولاتها لنسيان الماضي. بعد ذلك، أعربت عن نفسها قائلة “إنها تشعر بالسلام الداخلي الآن”. كما نصحت المدمنين بالتوقف عن تعاطي المخدر لأنه صعب للغاية.