العلاج بالأعشاب لالتهاب وتر العرقوب، وسنتحدث عن علاج التهاب وتر أخيل، وأعراض التهاب وتر العرقوب، والوقاية من التهاب وتر العرقوب، وأسباب التهاب وتر العرقوب. ستجد كل هذه المواضيع من خلال مقالتنا.
العلاج بالاعشاب لالتهاب وتر العرقوب
1- الزيوت العشبية
يتكون مزيج من الزيوت العشبية المختلفة، مثل زيت الزيتون وزيت الخروع وخل التفاح. يتم خلط المكونات وتدليكها في منطقة الإصابة أو الالتهاب. هذا يخفف الألم ويهدئ التورم.
2- الصبار
يستخدم مستخلص الصبار الطازج ويوضع على مكان الألم والتورم مباشرة لتقليل الألم والتورم.
3- عشبة الجنسنغ
الجينسنغ من الأعشاب التي تعمل على تسكين الآلام بشكل عام، وهو عشب شبيه بالشاي الأخضر، ويتم غليه وشرب الماء المغلي، لتهدئة الألم وتسكينه.
4- جذر عرق السوس
يمكن استخدام جذور عرق السوس لعلاج التهاب الأوتار عن طريق نقعها وشرب الماء المغلي، كما أن مشروب عرق السوس يساعد في تخفيف الألم.
5- الصفصاف الأبيض
يتم الحصول على مستخلص نبات الصفصاف لغناه بمادة شبيهة بالأسبرين في فعاليته في تخدير الآلام. يمكن استخدام هذا النبات عن طريق تجفيف اللحاء داخل النبات وطحنه، ثم خلطه بقليل من زيت الخروع وتدليك المكان لمدة 15 دقيقة يومياً.
6- الكركم
يستخدم مسحوق الكركم، حيث يوضع على مكان الألم بعد خلطه بقليل من ماء الورد لتقليل الرائحة النفاذة للكركم، ويوضع على مكان الألم لمدة 20 دقيقة.
علاج التهاب أوتار القدم
1- خذ استراحة من التمرين ولا تضغط على المنطقة. من الممكن استخدام عكاز لتخفيف هذا الضغط.
2- وضع ثلج على المنطقة لمدة لا تزيد عن 20 دقيقة وحسب الحاجة لتخفيف الألم.
3- استخدام دعامة القدم، حيث قد يوصي الطبيب المختص أو المعالج الفيزيائي بارتداء دعامة لمنع تمدد وتر العرقوب.
4- تناول الأدوية المضادة للالتهابات والمسكنات. عند تناول المسكنات أو الأدوية المضادة للالتهابات، مثل إيبوبروفين أو نابروكسين، يجب اتباع التعليمات المرفقة لتجنب الآثار الجانبية.
5- القيام بتمارين الشد الموصى بها من قبل الأخصائي أو المعالج الطبيعي.
أعراض التهاب وتر العرقوب
1- الألم، وهو السمة المميزة لالتهاب وتر العرقوب.
2- احمرار المنطقة والشعور بارتفاع درجة الحرارة في المكان.
3- الشعور بعدم الراحة وانتفاخ في مؤخرة الكعب.
4- محدودية حركة القدم.
5- عضلات الساق مشدودة مع صعوبة في تحريك القدم.
الوقاية من التهاب وتر العرقوب
1- قم بزيادة مستوى نشاطك تدريجيًا. إذا كنت قد بدأت للتو في نظام تمرين، فابدأ ببطء وقم بزيادة مدة التدريب وشدته تدريجيًا.
2. خذ الأمور ببساطة. تجنب التمارين التي تضع ضغطًا إضافيًا على الأوتار، مثل الجري على المرتفعات. إذا كنت تشارك في نشاط شاق، فعليك الإحماء أولاً عن طريق ممارسة الرياضة بوتيرة أبطأ. إذا لاحظت أي ألم أثناء نشاط معين، فتوقف واسترح.
3- ممارسة تمارين الشد يومياً. خذ الوقت الكافي لتمديد عضلات الربلة ووتر العرقوب في الصباح، قبل التمرين وبعد التمرين للحفاظ على المرونة. هذا مهم بشكل خاص لتجنب تكرار التهاب وتر العرقوب.
4- اختر حذائك بعناية. يجب أن توفر الأحذية التي ترتديها أثناء ممارسة الرياضة توسيدًا مناسبًا في الكعب ويجب أن يكون لديك دعامة قوية لتقوس الكعب للمساعدة في تخفيف التوتر في وتر العرقوب. استبدل حذائك الممزق. إذا كان حذائك في حالة جيدة ولكن لا يدعم قدميك، جرب الدعامات المقوسة لكلا زوجي الأحذية.
5- تقوية عضلات الربلة. تمكّن عضلات ربلة الساق القوية ربلة الساق ووتر العرقوب من التعامل بشكل أفضل مع الضغوط التي تتعرض لها أثناء النشاط والتمرين.
6- جهاز لياقة بدنية عبر القطار. قم بممارسة الأنشطة عالية التأثير، مثل الجري والقفز، بالتناوب مع الأنشطة منخفضة التأثير، مثل ركوب الدراجات والسباحة.
أسباب التهاب وتر العرقوب
1- ممارسة الرياضة بدون إحماء مناسب
2- زيادة مفاجئة في النشاط البدني دون السماح للجسم بالتكيف مع التدريبات المتزايدة
3- لبس حذاء قديم أو غير مناسب
4- لبس الكعب العالي يومياً أو لفترات طويلة
5- شد عضلات الساق أثناء ممارسة التمارين الرياضية المتكررة أو النشاط البدني
6- ممارسة الرياضة، مثل التنس، التي تتطلب توقفات سريعة وتغييرات في الاتجاه
7- وجود نتوءات عظمية في مؤخرة الكعب
8- التقدم في السن، حيث يضعف وتر العرقوب مع تقدم العمر