أسباب الأكزيما

أسباب الإصابة بالأكزيما كما سنتحدث عن أعراض الإكزيما والعلامات التي تدل على إصابتك بالأكزيما وأهم الطرق الطبية والطبيعية لعلاج الإكزيما. كل هذه المواضيع ستجدها من خلال هذه المقالة.

محتويات الموضوع

أسباب الأكزيما

هناك مجموعة محددة من الجينات التي تؤدي إلى بعض الأشخاص ذوي البشرة الحساسة للغاية على وجه الخصوص، وبعض العوامل الاجتماعية والبيئية مثل الإجهاد وغيرها من العوامل التي تحفز وتثير نوبات الإكزيما.
قد تحدث الإكزيما أو تتفاقم بسبب التعرض للعوامل المحفزة الموجودة في المواد المستخدمة بشكل يومي، مثل
الحرارة والتعرق.
– جفاف الجلد.
الصوف والأقمشة الصناعية.
الصابون ومواد أخرى تجفف الجلد.
– نظرًا لأن الإكزيما يمكن أن تظهر كرد فعل للجسم للتوتر، فإن أي حدث مشحون عاطفياً من الانتقال إلى وظيفة جديدة إلى تولي وظيفة جديدة يمكن أن يؤدي إلى ظهور الإكزيما مرة أخرى.

أعراض الأكزيما

-احمرار.
طفح جلدي يظهر ثم يختفي.
تقشر الجلد وتقشر وسماكة الجلد.
خشونة في الجلد.
– جفاف الجلد.
– حساسية في الجلد.
حكة شديدة تزداد سوءًا أثناء الليل.
انتفاخ في مناطق معينة.
اسوداد في مناطق معينة من الجلد.

علامات تدل على إصابتك بالأكزيما

طفح جلدي وحكة
تعتبر الحكة الشديدة من الأعراض الشائعة الأخرى للإكزيما – ولكن قد يكون هذا أيضًا رد فعل تحسسي أو تهيجًا من منتج تجميل جديد.
– جفاف الجلد في أماكن معينة
يُعد جفاف الجلد وتهيجه وحساسيته أعراضًا للعديد من الأمراض الجلدية، ولكن إذا كنت مصابًا بالأكزيما، فإن أماكن معينة في الجسم هي تلك التي تصاب بالجفاف والتهيج. الركبة. هذا هو المكان الذي تميل فيه الأكزيما إلى أن تكون أكثر وضوحًا.
ظهور البثور أو تقشير الجلد غير مريح بغض النظر عن السبب، ويظهر الاختلاف في شكل البثور وتوزيعها.

أهم الطرق الطبية والطبيعية لعلاج الإكزيما

-مضادات حيوية
إذا كانت الإكزيما مصحوبة بعدوى بكتيرية، فقد يوصي الطبيب بتناول المضادات الحيوية لعلاج العدوى البكتيرية والوقاية من مضاعفاتها الصحية.
مثبطات المناعة
تقلل هذه المثبطات من استجابة الجهاز المناعي وتقليل الالتهاب وتمنع تهيج الجلد والأكزيما. قد تكون أدوية موضعية أو أدوية محقونة.
مضادات الهيستامين
تساعد مضادات الهيستامين في تخفيف الحكة عن طريق منع تفاعلات الحساسية التي يسببها الهيستامين. عادة ما يتم تناولها عن طريق الفم، وهي فعالة في تقليل الحكة وتوفير الراحة.
العلاج بالضوء
يتم استخدامه في العلاج بالضوء بالأشعة فوق البنفسجية أو المصابيح الشمسية لتقليل الاستجابة المناعية المسببة للإكزيما، ويعمل على تقليل أو القضاء على الإكزيما، ومن ثم منع الالتهابات الجلدية البكتيرية.
الكريمات الموضعية
تعمل كريمات ومراهم الكورتيكوستيرويد الموضعية المضادة للالتهابات على تخفيف أعراض الإكزيما عن طريق وضعها على الجلد لعلاج ترقق الجلد وتهيجه وتخفيف الحكة والتخلص من القشور. ثم مرطبات الجلد لتقليل فقدان الماء من الجلد والحفاظ على رطوبته.
علاج الأكزيما الطبيعية
-زيت جوز الهند
يحتوي زيت جوز الهند على العديد من الخصائص المضادة للبكتيريا التي تقتل البكتيريا في الجلد وتساعد على منع العدوى. يعالج الإكزيما عن طريق التئام التهاب الجلد لمنع البكتيريا من التكاثر على الجلد.
-دقيق الشوفان
يساعد الشوفان على تنعيم البشرة الملتهبة وتهدئتها، ويمكن استخدامه بإضافة القلي من مسحوقه إلى الماء الدافئ، ووضعه على الجلد لمدة 10 إلى 15 دقيقة، للمساعدة في تخفيف الحكة والالتهابات.
-زيت عباد الشمس
يحمي زيت عباد الشمس الطبقة الخارجية من البشرة من الجفاف ويعزز رطوبتها مما له دور فعال في الحماية من البكتيريا. يمكن لتطبيقه على الجلد أن يقلل من حدة الحكة والالتهابات. يوصى بوضعه على الجلد بعد الاستحمام حتى يستفيد الجلد من فوائده.
زيت شجرة الشاي
يمكن أن يكون الاستخدام الموضعي لزيت شجرة الشاي أو الكريمات المخصبة بزيت شجرة الشاي فعالاً في تحسين أعراض الحكة وعلاج الأكزيما.
– العلاج بالإبر
الوخز بالإبر والوخز بالإبر نوعان من العلاجات، أحدهما يستخدم الإبر لتخفيف الحكة، والآخر يستخدم الضغط باليدين والأصابع لتخفيف الحكة.